لقد بيّنت السنوات العشر منذ توقيع الاتفاق النووي أن سياسة الإكراه تضر حتى بمن يبدأ بها. أما الدبلوماسية، من أجل مستقبل قائم على الرؤية المشتركة، والأمل، والمكاسب المتبادلة، فهي كانت، وستظل إلى الأبد، الخيار المعقول الوحيد. والوقت لا يرحم.
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن إيران ملتزمة بتعهداتها بموجب الاتفاق النووي لعام 2015، مشددا على أنه لا يوجد شيء اسمه الخيار العسكري، فضلا عن الحل العسكري.